أحمد نصر عضو المجلس الثوري ورئيس الدائرة التنظيمية لحركة فتح : المؤتمرات الحركية هدفها ترتيب البيت الداخلي الفتحاوي

كتب: محمد توفيق أحمد كريزم

أحمد نصر عضو المجلس الثوري ورئيس الدائرة التنظيمية لحركة فتح :
المؤتمرات الحركية هدفها ترتيب البيت الداخلي الفتحاوي

كتب: محمد توفيق أحمد كريزم  أحمد نصر عضو المجلس الثوري ورئيس الدائرة التنظيمية لحركة فتح : المؤتمرات الحركية هدفها ترتيب البيت الداخلي الفتحاوي      غزة - الرأي للإعلام - محمد کریزم - أوضح احمد نصر عضو المجلس الثوري ورئيس الدائرة التنظيمية لحركة فتح آن انعقاد المؤتمرات الحركية بكافة مستوياتها هدفها الإعداد والترتيب لتكوين البنى التحتية للحركة وهيكلة اطرها التنظيمية وبناؤها على أسس سليمة وديمقراطية.   وأشار نصر الى ان تهيئة فرص نجاح المؤتمر المناطقية باعتبارها المحطة الوسطى والقاعدة التنفيذية الممارسة ومعايشة الحياة التنظيمية، الأساس في فرز القاعدة الفتحاوية كونها الجسم التنظيمي الشرعي في تحديد الكوادر والمسؤولين على مستوى المناطق والاقاليم والقيادة.  واعتبر نصر ان انعقاد المؤتمرات التي تجري حاليا في المناطق هي تجسيد لدور فتح المحوري والمركزي كونها تحملت عبء النضال والكفاح مع تحملها في الوقت ذاته أعباء العملية السلمية مشيرا الى ان حركة فتح أصبحت تنظر الى الأمور الراهنة على الساحة السياسية بخطورة بالغة نظرا للصعاب والعراقيل التي تضعها حكومة الاحتلال امام تنفيذ اتفاقات السلام، لا سيما وان العملية السلمية أصبحت في رمتها أكثر من أي وقت مضى معرضة للانهيار، مما حدا بحركة فتح الى رص صفوفها وإعادة النظر بمجمل العملية السياسية.  وقال نصر أن حركة فتح تؤمن بمبدأ أن كل الخيارات الوطنية واشكال النضال مفتوحة امامها من اجل استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والضغط بقدر المستطاع على حكومة الاحتلال واجبارها على تنفيذ استحقاقات عملية السلام دون تهرب او مماطلة.   وشدد نصر على أهمية اجراء الانتخابات الحركية بنزاهة وديمقراطية وذلك من اجل وضع الأسس التنظيمية السلمية لحركة فتح           نشرت يوم الجمعة بتاريخ 15/5/1998 - جريدة الحياة الجديدة - عدد 986


غزة - الرأي للإعلام - محمد کریزم - أوضح احمد نصر عضو المجلس الثوري ورئيس الدائرة التنظيمية لحركة فتح آن انعقاد المؤتمرات الحركية بكافة مستوياتها هدفها الإعداد والترتيب لتكوين البنى التحتية للحركة وهيكلة اطرها التنظيمية وبناؤها على أسس سليمة وديمقراطية.

 وأشار نصر الى ان تهيئة فرص نجاح المؤتمر المناطقية باعتبارها المحطة الوسطى والقاعدة التنفيذية الممارسة ومعايشة الحياة التنظيمية، الأساس في فرز القاعدة الفتحاوية كونها الجسم التنظيمي الشرعي في تحديد الكوادر والمسؤولين على مستوى المناطق والاقاليم والقيادة.

واعتبر نصر ان انعقاد المؤتمرات التي تجري حاليا في المناطق هي تجسيد لدور فتح المحوري والمركزي كونها تحملت عبء النضال والكفاح مع تحملها في الوقت ذاته أعباء العملية السلمية مشيرا الى ان حركة فتح أصبحت تنظر الى الأمور الراهنة على الساحة السياسية بخطورة بالغة نظرا للصعاب والعراقيل التي تضعها حكومة الاحتلال امام تنفيذ اتفاقات السلام، لا سيما وان العملية السلمية أصبحت في رمتها أكثر من أي وقت مضى معرضة للانهيار، مما حدا بحركة فتح الى رص صفوفها وإعادة النظر بمجمل العملية السياسية.

وقال نصر أن حركة فتح تؤمن بمبدأ أن كل الخيارات الوطنية واشكال النضال مفتوحة امامها من اجل استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والضغط بقدر المستطاع على حكومة الاحتلال واجبارها على تنفيذ استحقاقات عملية السلام دون تهرب او مماطلة.

 وشدد نصر على أهمية اجراء الانتخابات الحركية بنزاهة وديمقراطية وذلك من اجل وضع الأسس التنظيمية السلمية لحركة فتح

 



كتب: محمد توفيق أحمد كريزم  أحمد نصر عضو المجلس الثوري ورئيس الدائرة التنظيمية لحركة فتح : المؤتمرات الحركية هدفها ترتيب البيت الداخلي الفتحاوي      غزة - الرأي للإعلام - محمد کریزم - أوضح احمد نصر عضو المجلس الثوري ورئيس الدائرة التنظيمية لحركة فتح آن انعقاد المؤتمرات الحركية بكافة مستوياتها هدفها الإعداد والترتيب لتكوين البنى التحتية للحركة وهيكلة اطرها التنظيمية وبناؤها على أسس سليمة وديمقراطية.   وأشار نصر الى ان تهيئة فرص نجاح المؤتمر المناطقية باعتبارها المحطة الوسطى والقاعدة التنفيذية الممارسة ومعايشة الحياة التنظيمية، الأساس في فرز القاعدة الفتحاوية كونها الجسم التنظيمي الشرعي في تحديد الكوادر والمسؤولين على مستوى المناطق والاقاليم والقيادة.  واعتبر نصر ان انعقاد المؤتمرات التي تجري حاليا في المناطق هي تجسيد لدور فتح المحوري والمركزي كونها تحملت عبء النضال والكفاح مع تحملها في الوقت ذاته أعباء العملية السلمية مشيرا الى ان حركة فتح أصبحت تنظر الى الأمور الراهنة على الساحة السياسية بخطورة بالغة نظرا للصعاب والعراقيل التي تضعها حكومة الاحتلال امام تنفيذ اتفاقات السلام، لا سيما وان العملية السلمية أصبحت في رمتها أكثر من أي وقت مضى معرضة للانهيار، مما حدا بحركة فتح الى رص صفوفها وإعادة النظر بمجمل العملية السياسية.  وقال نصر أن حركة فتح تؤمن بمبدأ أن كل الخيارات الوطنية واشكال النضال مفتوحة امامها من اجل استعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والضغط بقدر المستطاع على حكومة الاحتلال واجبارها على تنفيذ استحقاقات عملية السلام دون تهرب او مماطلة.   وشدد نصر على أهمية اجراء الانتخابات الحركية بنزاهة وديمقراطية وذلك من اجل وضع الأسس التنظيمية السلمية لحركة فتح           نشرت يوم الجمعة بتاريخ 15/5/1998 - جريدة الحياة الجديدة - عدد 986



نشرت يوم الجمعة بتاريخ 15/5/1998 - جريدة الحياة الجديدة - عدد 986
الإعلامي محمد توفيق أحمد كريزم
بواسطة : الإعلامي محمد توفيق أحمد كريزم
رئيس تحرير ومدير عام وكالة أخبار المرأة www.wonews.net
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-